ألآف المصلين استقبلوا ذخائر القديسة ريتا في زحلة

درويش :نطلب أن يسكب الروح نعمتَهُ على المسؤولين في لبنان، ليتوحدوا
نكد : زحلة تستأهل منا الكثيراستقبل الاف المصلين ذخائر القديسة ريتا التي جلبها المهندس اسعد نكد من الدير حيث رفاة القديسة ريتا في كاسيا في ايطاليا لتوضع بشكل دائم في الكابيلا التي شيدها شارل نكد ونجله اسعد الى جانب مقام السيدة العذراء في زحلة منذ احدى عشر سنة ولمناسبة عيد القديسة ريتا اقيم قداس احتفالي في مقام سيدة زحلة و البقاع ترأسه المطران عصام يوحنا درويش بمشاركة الاساقفة انطونيوس الصوري ، جوزف معوض ، بولس سفر و المعتمد البطريكي في روسيا المتروبوليت نيفن صيقلي و لفيف من الكهنة و رؤساء الاديرة وحشد من الفاعليات البلدية والاختيارية والجمعيات الروحية في زحلة والبقاع وسيدات لجنة كابيلا القديسة ريتا.
نكد : زحلة تستأهل منا الكثيراستقبل الاف المصلين ذخائر القديسة ريتا التي جلبها المهندس اسعد نكد من الدير حيث رفاة القديسة ريتا في كاسيا في ايطاليا لتوضع بشكل دائم في الكابيلا التي شيدها شارل نكد ونجله اسعد الى جانب مقام السيدة العذراء في زحلة منذ احدى عشر سنة ولمناسبة عيد القديسة ريتا اقيم قداس احتفالي في مقام سيدة زحلة و البقاع ترأسه المطران عصام يوحنا درويش بمشاركة الاساقفة انطونيوس الصوري ، جوزف معوض ، بولس سفر و المعتمد البطريكي في روسيا المتروبوليت نيفن صيقلي و لفيف من الكهنة و رؤساء الاديرة وحشد من الفاعليات البلدية والاختيارية والجمعيات الروحية في زحلة والبقاع وسيدات لجنة كابيلا القديسة ريتا.

بدأ القداس باستقبال الذخائر على اصوات الاناشيد والتراتيل الروحية، وبعد تلاوة الانجيل المقدس للمطران نيفن صيقلي القى المطران درويش عظة شكر فيها “نكد الذي يرعى سنويا هذا الاحتفال”، طالبا له “الصحة والعافية ليكمل رسالته في هذه المدينة المباركة”.

و تابع درويش :” الروح القدس هو روحُ الوحدة، يقودُنا بمواهبه المتنوعة والمتعددة إلى التناغم وإلى التآلف”، وتمنى أن يسكب الروح نعمتَهُ على المسؤولين في لبنان، ليوحدوا رؤيتَهم في كل المجالات السياسية والاجتماعية، فيقودَهم الروحُ القدس في عملهم وفي القرارات الوطنية لما فيه مصلحة المواطنين.
بدوره رئيس مجلس ادارة شركة كهرباء زحلة اسعد نكد و بعد القداس قال :”ان زحلة تستأهل منا الكثير وهي المدينة المنفتحة على الجميع وما كانت هذه الكابيلا لولا سهر وعناية القديسة ريتا والسيدة العذراء لهذه المدينة والبقاع واهلهم المحبين للسلام”.