منذ بضعة ايام مضت نشرت وسائل التواصل الاجتماعي أخبار تنال من شخصة مرموقة معروفة افضاله بين الناس وسائر منطقة البقاع، لا يكاد يهدأ وهو يقوم بخدمة ابناء المنطقة المتروكين لقدرهم، ولست انا القائل بل هي ألسنة الناس الذي تشهد للريس سعيد ياسين، صاحب الباع الكبيرة في خدمة المجتمع، فلا يسعني أن أقول وكلي يقين، بأن هذه الوسائل او من فبرك هكذا أخبار أراد ان ينال من ضوء الشمس الذي يأبى إلا ان يبقى كما عهدناها يد ممدودة للجميع وصاحب الايادي المعطاءة، وما هذا الاستهداف من أصحاب الاقلام المأجورة او وسائل التواصل الموبوءة الا إبواق للمتضررين من خدماته وحضوره، فبدلاً من أن تصيبه نبال الحقد اصابت تلك الوسائل الاعلامية، في صميم مصداقيتها وشفافيتها، لتوضع في خانة التشكيك بمصادرها، عدا عن عدم الإعتماد عليها كوسائل اعلامية موضوعية لها صداها او اثرها في مجتمعنا.
الشيخ مروان الميس: لن ينالوا من سعيد ياسين صاحب الباع الكبيرة في خدمة المجتمع..
مناشير
كتب الشيخ مروان الميس عن الافتراءات والتجني التي طالت منسق عام تيار المستقبل في البقاع الاوسط سعيد ياسين: