خبر عاجلسياسة

رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع عبر قناة الحدث

إعــــــلان
إحجز إعلانك الآن 70135365

رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع عبر قناة الحدث

* في المرحلة الماضية، خسر الجميع في لبنان، وكانت البيئة الحاضنة ل حزب الله أول من تكبّد الخسائر، أما اليوم فإن الجميع سينتصر بما يحدث الآن، لأن ذلك يصب في مصلحة لبنان واللبنانيين
* ما قاله اليوم الحاج محمد رعد بعد لقائه رئيس الجمهورية جوزاف عون عقب الاستشارات النيابية الملزمة هو خارج السياق تمامًا
* لا أحد مارس أي ضغط على أحد، ولا أحد يسعى إلى إقصاء أحد. يمكن الحديث عن محاولة إقصاء فقط في حال قرر رئيس الحكومة المكلف، على سبيل المثال، تشكيل حكومة من دون تمثيل للشيعة، ونحن بالتأكيد سنقف ضده بهذا
* مشروعنا السياسي تقدم اليوم على مشروع ح ز ب الله
* الميثاق الوطني في الدستور اللبناني مبني على الشراكة بين المسيحيين والمسلمين، أي وفق التوازن بين الطوائف وليس بين المذاهب
* الرئيس المكلف نواف سلام حصل على أصوات من نواب مسلمين، وبالتالي فإن الميثاقية متوفرة.
* شَبِعنا من الحكومات الفاشلة والفساد، ونحن اليوم نطالب بحكومة تغييرية عن حق وحقيق
* إذا تمكن الثنائي الشيعي من اختيار أسماء قادرة فعلًا على المضي قدمًا في عملية الإصلاح، فهذا أمر جيد. أما إذا لم يتمكنا، فلا يمكن للأقلية أن تتحكم بالأغلبية
* المنتصر اليوم بتسمية نواف سلام هو كل من وقف ضد الفساد ودعم الإصلاح
* نحن في المعارضة ضحينا بمصالحنا الضيقة من أجل مصلحة وطنية أكبر، ومن هذا المنطلق انسحب مرشحنا فؤاد مخزومي لصالح القاضي نواف سلام
* سنشارك في الحكومة المقبلة إذا كانت تعكس رؤية ومثال رئيس الجمهورية والرئيس المكلف لتشكيل الحكومة. أما أي بيان وزاري يتضمن شعار جيش، شعب، مق.او.مة، فسيؤدي إلى انسحابنا من الحكومة فورًا. نحن لا نريد العودة إلى الوراء
* مفهوم الجيش والشعب والم.قاو.مة أوصلنا إلى ما نحن عليه اليوم من دمار وخراب وفساد وانهيار اقتصادي. لهذا السبب، وقفنا ضده منذ البداية.
* الإرادة السياسية لتطبيق ما قاله الرئيس جوزاف عون وُجدت اليوم، ويمكن للقرار 1701 أن يكون خارطة طريق. هذا القرار، الذي يُعتبر في الأصل اتفاقًا وقّعه حزب الله ووافقت عليه حكومة الرئيس نجيب ميقاتي في إطار وقف إطلاق النار، يجب أن يُنَفَذ بكل مندرجاته
* يتطلب ذلك الجلوس مع ح ز ب الله ومناقشة تسليم سلاحه إلى الجيش اللبناني أو إعادته إلى إيران. على هذا الأساس، يمكننا البدء بمرحلة جديدة تخدم مصلحة اللبنانيين بشكل عام، ومصلحة ح ز ب الله وبيئته الحاضنة بشكل خاص
* لا يمكن أن يكون الوضع في سوريا أسوأ مما كان عليه في عهد نظام الأسد، وأي تطور آخر سيُعتبر تحسنًا. ولا شك أن هناك تحديات كبيرة أمام الإدارة الجديدة، والوقت هو الذي سيحدد إلى أين ستتجه الأمور
* فور تشكيل الحكومة وانتظام العمل، سيكون أول ما سأطرحه وأناقشه مع رئيس الحكومة هو التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت
* لبنان لن يعود ورقة بيد إيران.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى