َترهيب المعارضين مستمر جنوباً وبقاعاً.. والفلتان الأمني يُحرج «الثنائي» أمام ناخبيه!
مناشير
بعد “غزوة الصرفند” في اتجاه المرشحين المعارضين للثنائي جنوباً، الاعتداءات متواصلة على المرشحين بقاعاً ايضاً. وعلى صعيد الفلتان الامني، الجنوب مجدداً في الواجهة مع تكرار حوداث امنية خطيرة في عقر دار “الثنائي”. (بالتعاون بين “جنوبية” “تيروس” “مناشير”).
وفي الوقت الذي لا تزال فيه “غزوَة” حركة أمل على المعارضين في بلدة الصرفند، حديث مواقع التواصل عن تواطؤ الأجهزة المعنية وعدم قدرتها على منع المعتدين من تنفيذ هدفهم بمنع إطلاق لائحة المعارضة المنافسة الثنائي الشيعي، اقدم مجهولون فجر الإثنين على إطلاق النار من بندقية كلاشينكوف باتجاه محطة فرج للمحروقات على طريق عام صور_العباسية، وأصابوا المحطة بأكثر من 15 رصاصة أدَّت الى إحداث أضرار مادية في ماكينات التعبئة وتحطيم زجاج. واعتبر آل فرج في بيان، ان الاعتداء و تفاصيله اصبحت بيد القوى الامنية وأمِلوا منها اكتشاف الفاعلين و من يقف ورائهم لان هناك من يسعى الى احداث فتنة من وراء هذا العمل. وعن هذه الحادثة ومشكلات آل آل فرج، قال مصدر متابع لموقع “تيروس”: “عشرات حالات إطلاق نار وافتعال مشاكل قام بها آل فرج المحظيين بدعم أحد المقربين من رئيس حركة أمل و اليوم تعرضت إحدى محطاتهم لإطلاق نار وطلبوا تدخل الأجهزة الأمنية والتي كانوا يمنعوها من التدخل أثناء اعتداءاتهم على الآخرين، يبدو انَّ هناك تحضير لشيء ما خطير من خلال عصابات تنشط في صور “.
الحوادث الامنية تتكرر جنوباً وعصابات إطلاق النار والسرقة تسرح وتمرح والمفارقة ان انصار “اثنائي” باتوا يستنجدون بالقوى الامنية
و في منطقة النبطية قام شخصان بسرقة محل تجاري في بلدة دير الزهراني و تم اكتشافهما قبل مغادرة المكان وحاولا الفرار في سيارة رابيد، لاحقهما عدد من الشبان بالسيارت و عند وصول الرابيد إلى اتوستراد زفتا طريق عام النبطية حاول الهرب عكس السير فتسبب بحادث سير كبير و تمَّ إلقاء القبض على واحد و فرَّ الآخر.
و بحسب أحد الشبان الَّذين لاحقوا اللصين: ” كل هذه المغامرة و كنا سنتسبب بمقتل اللصين والقوى الأمنية غائبة وكأنَّ البلد أصبح يعيش على مبدأ (كل مِن إيدو إلو) وغياب القوى الأمنية عن الحوادث في الجنوب، مؤشر خطير ونتائجه كارثية على الأمن والسياسة وكانَّ أحد ما يريد تسليمنا لحزب الله “.
كل الأخبارثورة حتى الانتخابات الرئيسية أحدث الأخبار َترهيب المعارضين مستمر جنوباً وبقاعاً.. والفلتان الأمني يُحرج «الثنائي» أمام ناخبيه! َترهيب المعارضين مستمر جنوباً وبقاعاً.. والفلتان الأمني يُحرج «الثنائي» أمام ناخبيه! خاص “جنوبية” “تيروس” “مناشير” في 19 أبريل، 2022 تحت تصنيف التصانيفأحدث الأخبار، الرئيسية، خاص بعد “غزوة الصرفند” في اتجاه المرشحين المعارضين للثنائي جنوباً، الاعتداءات متواصلة على المرشحين بقاعاً ايضاً. وعلى صعيد الفلتان الامني، الجنوب مجدداً في الواجهة مع تكرار حوداث امنية خطيرة في عقر دار “الثنائي”. (بالتعاون بين “جنوبية” “تيروس” “مناشير”). وفي الوقت الذي لا تزال فيه “غزوَة” حركة أمل على المعارضين في بلدة الصرفند، حديث مواقع التواصل عن تواطؤ الأجهزة المعنية وعدم قدرتها على منع المعتدين من تنفيذ هدفهم بمنع إطلاق لائحة المعارضة المنافسة الثنائي الشيعي، اقدم مجهولون فجر الإثنين على إطلاق النار من بندقية كلاشينكوف باتجاه محطة فرج للمحروقات على طريق عام صور_العباسية، وأصابوا المحطة بأكثر من 15 رصاصة أدَّت الى إحداث أضرار مادية في ماكينات التعبئة وتحطيم زجاج. واعتبر آل فرج في بيان، ان الاعتداء و تفاصيله اصبحت بيد القوى الامنية وأمِلوا منها اكتشاف الفاعلين و من يقف ورائهم لان هناك من يسعى الى احداث فتنة من وراء هذا العمل. وعن هذه الحادثة ومشكلات آل آل فرج، قال مصدر متابع لموقع “تيروس”: “عشرات حالات إطلاق نار وافتعال مشاكل قام بها آل فرج المحظيين بدعم أحد المقربين من رئيس حركة أمل و اليوم تعرضت إحدى محطاتهم لإطلاق نار وطلبوا تدخل الأجهزة الأمنية والتي كانوا يمنعوها من التدخل أثناء اعتداءاتهم على الآخرين، يبدو انَّ هناك تحضير لشيء ما خطير من خلال عصابات تنشط في صور “. الحوادث الامنية تتكرر جنوباً وعصابات إطلاق النار والسرقة تسرح وتمرح والمفارقة ان انصار “اثنائي” باتوا يستنجدون بالقوى الامنية و في منطقة النبطية قام شخصان بسرقة محل تجاري في بلدة دير الزهراني و تم اكتشافهما قبل مغادرة المكان وحاولا الفرار في سيارة رابيد، لاحقهما عدد من الشبان بالسيارت و عند وصول الرابيد إلى اتوستراد زفتا طريق عام النبطية حاول الهرب عكس السير فتسبب بحادث سير كبير و تمَّ إلقاء القبض على واحد و فرَّ الآخر. إقرأ أيضاً: خاص «جنوبية»: بعد الدولارات المجمدة والمزيفة..اللبنانيون ضحية الذهب والسبائك المغشوشة! و بحسب أحد الشبان الَّذين لاحقوا اللصين: ” كل هذه المغامرة و كنا سنتسبب بمقتل اللصين والقوى الأمنية غائبة وكأنَّ البلد أصبح يعيش على مبدأ (كل مِن إيدو إلو) وغياب القوى الأمنية عن الحوادث في الجنوب، مؤشر خطير ونتائجه كارثية على الأمن والسياسة وكانَّ أحد ما يريد تسليمنا لحزب الله “.
البقاع
ولا يضيع “الثنائي الشيعي” حزب الله وحركة أمل” فرصة لتهديد المرشحين للانتخابات النيابية رغم قلتهم في دائرتي زحلة والبقاع الاوسط من جهة والغربي وراشيا من جهة ثانية، رغم ان المرشحين الذين لهم حضورهم الاعتراضي “معدودين” على اليد الواحدة في دائرتين لكل منها حيثيتها. فحزب الله في البقاع الاوسط بعدما فشل في اخضاع فراس ابو حمدان، وعدم قدرته على سحبه من المعركة، ورغم محاولات التهديد والوعيد والتضييق على ماكينته الانتخابية، يحاول التهويل على المرشحة الدكتَورة ديمة ابو دية عن المقعد الشيعي في الدائرة نفسها على لائحة “زحلة السيادة” المدعومة من حزب القوات اللبنانية، ليتم التهويل والوعيد والتشهير بحقها، والضغط على عائلة ابو دية لأن تصدر بيان تتخلى فيه عن الدكتورة، وكانها قامت بفعل شنيع تخجل منه عائلتها، وتضعها موضع الخائنة، في اسلوب لا يرتقي لأن يفرغ له المساحات لعرضه، لكونه اولاً يتعدى على كرامات الاشخاص ويحاصر الحرية في التعبير الديمقراطي. لا يضيع “الثنائي الشيعي” حزب الله وحركة أمل” فرصة لتهديد المرشحين رغم قلتهم في دائرتي زحلة والبقاعين الاوسط والغربي وراشيا وما زاد من نقمة حزب الله على المرشحين الشيعة ضده واظهار حالات الاعتراض، ان مهرجانه الذي اقامه بحارة الفيكاني لم يحضره اكثر من ٩٠ شخصاً، بحضور جميع مرشحي الحزب في البقاع الشمالي والاوسط، مما احرج قيادييه واظهر مدى توسع بقعة الاعتراض، بعدما ظهرت قبل اسبوع عندما قام اهالي بلدة علي النهري بمنع مرشح حزب الله رامي ابو حمدان من الحضور الى البلدة، مما حدا بالحزب لاقامة سهرات له في المنازل وليس في الاماكن العامة المفتوحة. كذلك هو الحال في البقاع الغربي حيث يتعرض بعض المرشحين بوجه مرشح حركة امل قبلان قبلان الى التهديد والوعيد، ومضايقة مندوبي المرشحين والضغط على المواطنين الذين يستقبلون مرشحين من خارج لائحتهم ويهددون بتوقيف المساعدات العينية التي يقدمونها للبعض.